هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود

اذهب الى الأسفل 
انتقل الى الصفحة : الصفحة السابقة  1, 2
كاتب الموضوعرسالة
Hind
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 44
تاريخ التسجيل : 21/02/2010

البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود   البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Emptyالجمعة فبراير 26, 2010 5:43 pm

العشرون /
التنظيم وقضية الجنوب
ان تنظيم الاتحاد الاشتراكي السوداني من اجندته الرئيسية وحدة السودان الواحد وقد بذلت مجهودات ابان فترة الرئيس نميري وكان الاخوة في جنوب السودان وشماله يتشبعون بروح الوطنية التي عرفت فيهم، وقد طبقت اتفاقية اديس ابابا وكان اهل السودان في وحدة تامة وعلى قلب رجل واحد على مدى عشرة سنوات.
وقد جاءت اتفاقية نيفاشا بعد اندلاع الحرب مرة اخرى وازهاق الكثير من الارواح واهدار الاموال، وقد قامت هذه الاتفاقية بعطاء ابناء الجنوب حق تقرير المصير. ونحن الآن نؤمن بالوحدة ولا انفصال أي جزء من بلادنا، ولكن اذا كان خيار ابناء الجنوب الانفصال فنحن معهم شرط ان يكون هناك تعايش سلمي بين الشمال والجنوب على ان يتم الانفصال بأسس نحفظ بها للجنوب والشمال حقوقهم كاملة.
ونحن نتمنى الوحدة خيار للجميع.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Hind
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 44
تاريخ التسجيل : 21/02/2010

البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود   البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Emptyالجمعة فبراير 26, 2010 5:43 pm

الحادي العشرون/
في مجال الطرق الصوفية والادارة الاهلية:
ان الطرق الصوفية لها قصب السبق في احياء تراث علوم الدين وانتشاره في كل رقاع السودان، محافظين على الارث الاجتماعي والثقافي وعلى نسيج الاسرة السودانية في اتزان واحترام تام للعادات والتقاليد السودانية.
ان الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي يجل الطرق الصوفية ويثمن دور الادارة الاهلية ويسعى لتطويرها اداريا وتطوير نواة العلوم الدينية في ان يصبح الجامع مؤسسة متكاملة بخلواته وقاعاته وتقديم اصول الدين ودراسة الحديث من علوم التكنولوجيا واللغات وتقديم الخدمات التعليمية والصحية كعون اجتماعي مشترك بين المتصوفة والعلماء ومنظمات المجتمع والدولة من جهة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Hind
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 44
تاريخ التسجيل : 21/02/2010

البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود   البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Emptyالجمعة فبراير 26, 2010 5:44 pm

الثاني والعشرون/
العطالة والاستخدام والضرائب:
ان الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي يقر بعطالة الشباب من الجنسين وأهمية خلق مشروعات قصيرة وطويلة المدى لاستخدام الخريجين كأداة أساسية في حركة التنمية والتقدم كما يؤمن بوضع سياسات وتوازنات تقلل من الضرائب التي اثقلت كاهل المواطن السوداني واجراء التعديلات اللازمة التي تعمل على ان يكون شخصا منتجاً
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Hind
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 44
تاريخ التسجيل : 21/02/2010

البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود   البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Emptyالجمعة فبراير 26, 2010 5:45 pm

لثالث والعشرون/
مجال منظمات المجتمع المدني:

ان العمل الطوعي مهمة انسانية من الدرجة الاولى، خص الله بها المجتمع السوداني عبر قيمه وتقاليده المتوارثة جيلا بعد جيل وتظهر هذه القيم جليا في النوازل والشدائد التي تلم بالافراد اطفاءً للحريق وانقاذ للغريق وتشييع ونفير وزراعة وبناء وكل هذه أتت اليه من عاداته وتقاليده المتوارثة، ومن تعالم دينه الحنيف الذي رسخ هذه القيم اكثر فأكثر فحث على نكران الذات والتضحية من اجل خدمة الآخرين ووجد قبولا وصدرا رحبا في المجتمع طور فيه حب الزود عن الآخرين بصورة غير مرتبة او مسجلة رسميا الى ان توسعت آفاقه عبر ربوع الوطن.
ومنظمات المجتمع المدني هي الكل الشامل ولكل ما يحوي من مجمل التنظيمات الاجتماعية والتطوعية وغير الحكومية التي ترعى الفرد وتعظم قدراته على المشاركة المجزية في الحياة العامة، وبهذا المعنى فان المجتمع المدني هو شكل تنظيمي وبديل مكمل تجاه المؤسسات الارثية من ناحية ومؤسسات الدولة من ناحية اخرى.
ونحن في تنظيم الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي نرى ان ثقافة المنظمة هس مجموعة الافتراضات والمعتقدات والقيم والقواعد والمعايير التي يشترك فيها ومن الممكن ان تؤثر المنظمة في ثقافة المجتمع من خلال الندوات والبرامج التثقيفية والصحية.
والمنظمات الطوعية انواع، منها المنظمات الدولية العامة والمنظمات الدولية الاقليمية، والمنظمات الدولية المتخصصة.
والخصائص المشتركة لهذه المنظمات هي ان جميع المنظمات تضم جماعات من الناس، وان جميع المنظمات تعمل لتحقيق هدف ما يبرر وجودها واستمراريتها وان جميع هذه المنظمات تتضمن درجة من الرسمية التي تحدد الاتجاه السلوكي للعاملين.
ونحن في تنظيم الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي نؤمن ايمانا تاما بالدور الذي تقوم به هذه المنظمات لا بد لنا من وضع خطط وبرامج دراسة لهذه المنظمات وكيفية طرق التعامل معها من اجل تفعيلها لتؤدي دورها خدمة لانسان البلاد دون مساس لتراب الوطن وسيادته.
ومن العاملات في مجال منظمات المجتمع المدني نخص بالذكر ونثمن دور السيدة نفيسة كامل، والسيدة فاطمة طالب، والسيدة سارة الفاضل، والسيدة وصال المهدي، والسيدة نفيسة المليك، والسيدة نفيسة احمد الامين، والسيدة فاطمة احمد ابراهيم، رحم الله منهم الاموات واطال الله في اعمار من بقي منهم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Hind
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 44
تاريخ التسجيل : 21/02/2010

البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود   البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Emptyالجمعة فبراير 26, 2010 5:45 pm

الرابع والعشرون/
التكامل والاخوة المصري الليبي كنواة للتكامل العربي الافريقي:
ان الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي يسعى لاعادة التكامل المصري واكمال ما بدأته مايو من مشروعات تكاملية في مجال الاقتصاد، القانون، والثقافة والتعليم والاستثمار، والمياه على أسس عادلة ومدروسة.
كما يؤمن الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي على أهمية توطيد العلاقة والسعي للتكاملية بين ليبيا والسودان كنواة حقيقية للتكامل العربي الافريقي.
أخيرا نمد الايادي بيضاء والقلب نابض والعين تبصر والاذن تسمع وقد خلعنا لباس الغفلة.
نمد اليد من على البعد لكل من يرغب في التعاون معنا من خارج الوطن من حكومات ومؤسسات ومنظمات اقليمية ودولية وجمعيات طوعية في دعم عملية التحول الديمقراطي والسلام والوحدة والتنمية في وطننا على ان يتم ذلك في ثقة واحترام متبادلين تحقيقا للمصالح المشتركة والمشروعة.
وسنسعى جاهدين بأن نصل الى مقعد المشاركة عبر الاصوات الحرة الوطنية الواعية ويتطلب ذلك ان نسعى عبر المعاناة وعدم المال ان نشارك في التسجيل والترشيح والانتخاب في كل العملية الانتخابية.
ونقول للعالم دعونا نعيش في سلام بعيدا عن الارهاب والهيمنة نابذين لعقلية من يعمل لتصنيع اسلحة الدمار الشامل منادين باستغلال الطاقة للأغراض السلمية والتنمية وعالم خال من التلوث البيئي. ونقول سلام لكل الاحرار في العالم ونقر بأن تنال الشعوب حقوقها المشروعة دون تمييز وازدواجية في المعايير.
ندعم وحدة صف الشعب الفلسطيني واستعادة ارضه كاملة وان يعلو صوت الاذان في عاصمته القدس وان يلتئم شمل شعبه المشرد.
ندعو للسلام والمحبة والصداقة لينعم اطفالنا بحاضر واعد ومستقبل آمن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Hind
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 44
تاريخ التسجيل : 21/02/2010

البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود   البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Emptyالجمعة فبراير 26, 2010 5:46 pm

بسم الله الرحمن الرحيم {وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلاَّ بِاللّهِ وَلاَ تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلاَ تَكُ فِي ضَيْقٍ مِّمَّا يَمْكُرُونَ إِنَّ اللّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّالَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ} صدق الله العظيم.
واخيرا نفوض امرنا لله ان الله بصير بالعباد
قال تعالى{وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ}صدق الله العظيم

رئيس تنظيم الاتحاد الاشتراكي السوداني الديمقراطي
بروفيسور.د. فاطمة عبد المحمود
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Hind
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 44
تاريخ التسجيل : 21/02/2010

البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود   البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Emptyالجمعة فبراير 26, 2010 5:46 pm

About Fatima Abdel Mahmoud

Political fields:
President of political party(Socialist Union Party) 2007. first women in Sudan and Arab world to be elected as president of political party.
First woman, in Sudan and Black Africa, to be nominated State Minister 1972
Parliament membership(1973-2005)
First State Minister of Social Welfare, 1974.
First Minister of Social Welfare, 1975.
Deputy Minister of Health and Social Affaires, 1974.
First Minister of Social Affairs, 1975.
First chairman of the works organization committee in People National Council, 1981.
First secretary of Friendship Committee, Friendship and Peace Council (1973).
Deputy Speaker of parliament (1983-1985)
Member of Parliament, Head Department of USA-European Affairs, 1970s- 1990s.
One of the founders of Sudanese Women Union, 1971.
Secretary of Woman committee in Socialist Union 1976.
Chairman of the National Committee for Women Year 1975.
Chairman the National Committee for Martyrs. 1976.
One of the founders of the National Council for populations in Sudan 1974.
One of the founders of Youth and Palace, Omdurman 1973.
Head of organizational committee – International Parliament – Geneva, 1983.
Member of Darfur National Investigation Committee.
Member of National Commission of Sudan Interim Constitution 2005.
Member of the National Council (parliament), Exterior relations committee 2002-2005.
One of the founders of Sudan Socialist Union.
First elected Governor of Gazeera State, the biggest State.
Member of Wadi El-Nil Parliament.
One of the founders of the integration process between Egypt and Sudan.
The first Sudanese woman to be listed in the international bulletin (Who is Who
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Hind
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 44
تاريخ التسجيل : 21/02/2010

البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود   البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Emptyالجمعة فبراير 26, 2010 5:47 pm

About Fatima Abdel Mahmoud

Advisory and consultative missions
1- Consultant to the Economic Commission for Africa, ECA in population, women, child and reproductive Health, 1980.
2- Adhoc consultant at United Nations Agencies UNDP, UNICEF, and ECA, 1973-1990.
3- Focal Point Consultant for U.N Women in Science and Technology in North Africa.
4- Focal Point in Sudan for the Third World Organization for Women in Science and Technology (TWOWS), 2007,
5- Focal point for Gender Advisory Board (GAB-AFRICA) since 2004.
6- Advisor for COMMESA in conflicts settlement.
7- Chairman of the first International Conference on Women held by United Nations in Mexico1976, deputy chairman representing UN's Secretary General.
8- Focal point in Sudan for the Third World for women in Science and Technology, located in Italy.
9- Advisor of the International Council for Science and Technology for North Africa Affairs, with headquarters' in New York.
10- Chairman of the international conference for women in East Europe held in Berlin 1996.
11- Supervised, with the late Aballah Galandar, the foundation of the Nile Valley Parliament's magazine

At the national level, member of the following consultative councils of:
- Ministry of Foreign affairs (2004-2005).
- Cabinet Council (2004-2005).
- Ministry of Social welfare and Social Development (2004-2006).
- National assembly Affairs (2003-2005).
- Membership of several Advisory bodies in High academic institutions (to date
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Hind
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 44
تاريخ التسجيل : 21/02/2010

البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود   البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Emptyالجمعة فبراير 26, 2010 5:48 pm

About Fatima Abdel Mahmoud

- Research and publications:
A/ Research:
- Preparation of number of research works at the United States of America in the following fields:
--Mother and childhood,
- Family and populations, bilharzias (schistosomaisis) disease,
- Malaria disease,
- Tuberclosis,
- AIDS (HIV),
- Medical approaches for preventive medicine,
- In addition to more than hundred researches pertaining to women, health, and childhood fields, for example: Woman and the Constitution, Women and Laws, Women and Parliament, gender issues, development, education, politics, constitution, empowerment and peace and training (1961-2007).

B/ Publications:
1. Sudanese Woman and the Land of Struggle.
2. Woman and Economic and Social Development.
3. Woman in Presidential speeches.
4. Woman & Rural Development.
5. Organization of civil societies and women development.
6. Sudanese women since thousand years
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Hind
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 44
تاريخ التسجيل : 21/02/2010

البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود   البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Emptyالجمعة فبراير 26, 2010 5:49 pm

Fatima Abdel Mahmoud




This medal portrays Fatima Abdel Mahmoud as Ceres, surrounded by cotton motifs, a reminder of the importance of this crop to the Sudanese economy. The medal reverse is an inscription of a verse from the Koran: "Work, for God will see the result of your work, and so will His Prophet and the Faithful" (9: 105).
Minister for Social Affairs of the Democratic Republic of Sudan since 1976, Dr. Mahmoud is also involved in many other official duties dealing with peace, social welfare and child care. Dedicated to the activities of Sudanese women in agriculture, Dr. Mahmoud has written several books and articles on population, family planning and women's affairs.
The portrait of Dr. Mahmoud was designed by the Italian medallist-engraver Sergio Giandomenico, and calligraphy for the inscription on the medal reverse is by Abdel Muniem Awed. The Gori & Zucchi Mint of Arezzo struck the medal
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Hind
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 44
تاريخ التسجيل : 21/02/2010

البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود   البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Emptyالجمعة فبراير 26, 2010 5:49 pm

http://unesdoc.unesco.org/images/001...75/147530E.pdf



UNESCO pays tribute to 60 women contributing to the 60 years of UNESCO
60 years of UNESCO’s history are brought to life through the voices of 60 women who either have contributed, or who continue to contribute to UNESCO in different capacities. This volume gathers their perspectives, thus providing
a unique documentation of the critical role women play in building UNESCO and in promoting its ideals
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Hind
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 44
تاريخ التسجيل : 21/02/2010

البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود   البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Emptyالجمعة فبراير 26, 2010 5:50 pm

Official presidential runners - Sudan 2010

1- Omar Al-Bashir – National Congress Party
2- Al-Sadiq Al-Mahdi - Umma Party
3- Hatem Al-Sir - Democratic Unionist Party
4- Yasir Arman - Sudan People Liberation Movement
5- Abdullah Deng Nhial - Popular Congress Party
6- Mohamed Ibrahim Nugud - Sudanese Communist Party
7- Mubarak Al-Fadil - Umma Reform and Renewal Party
8- Abdel-Aziz Khalid - Sudan Alliance Forces
9- Kamil Al-Tayib Idriss - Independent
10- Ahmed Goha - Independent
11- Munir Sheik Al-Deen - New National Democratic Party
12- Fatima Abdel-Mahmood - Socialist Democratic Union
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Hind
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 44
تاريخ التسجيل : 21/02/2010

البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود   البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Emptyالجمعة فبراير 26, 2010 5:50 pm

I have come across this article that discusses women's rights from different perspectives in Islam such as inheritance, testifying in court, leadership.


د. عمارة ومشروع التحرير الإسلامي للمرأة

إعادة التحرير.. رسالة حمل لواءها أصحاب المنهج الوسطي في المجتمع الإسلامي المعاصر، من الشيخ محمد عبده، إلى الإمام حسن البنا رحمه الله، والذي أخرجت مدرسته العديد من الرواد الذين أعادوا منهجة فكرة التحرير وفقًا للتصور الإسلامي المعتدل، فكانت مدرسة الغزالي، وفقه القرضاوي، وفكر محمد عمارة، وموسوعة أبي شقة.. ترجمات واضحة لفلسفة تحرير المرأة المعاصرة إسلاميًّا.

وانطلاقًا من هذا التصور ركَّزت دراسة "التحرير الإسلامي للمرأة النموذج.. والشبهات" للدكتور محمد عمارة الكاتب والمفكر الإسلامي المعروف والذي يبرهن من خلال دراسته على حجم الحرية والانطلاق الذي حظيت به المرأة المسلمة في سابقةٍ لم تشهدها حضارة أُخرى على الأرض سابقة كانت أو لاحقة للإسلام مستدلاً على ذلك بالإحصائيات التي تؤكد أنَّ تعداد المسلمين عند وفاة الرسول- صلى الله عليه وسلم- كان ما يقرب من 124.000 مسلم ومسلمة، رصد علماء "التراجم..والطبقات" ثمانية آلاف اسم منهم مثَّلوا الأعلام والصفوة التي تميزت في عطائها في مختلف الميادين، كان من بين الثمانية آلاف ألف امرأة: أي ثمن الريادة والنخبوية حظيت به المرأة! وهي أعلى نسبة للريادات النسائية في أي ثورة أو نهضة أو مجتمع أو حضارة عبر تاريخ الدنيا كلها!

فريقان متطرفان

وتؤكد الدراسة على أنَّ المرأة المسلمة المعاصرة غابت عن الحضور الفاعل تتجاذبها شبهات خمس يمسك بتلابيبها فريقان كلاهما متطرفان:

أحدهما: المتمسكون بتقاليد عصر التراجع الحضاري للدولة الإسلامية وإن كانوا يعيشون اليوم بيننا (أصحاب تيار الغلو الديني).

ثانيهما: أصحاب الغلو اللاديني والذين يميلون إلى تحميل الإسلام ما أصاب الأمة من انحطاط وتراجع مركزين على ذريعة المرأة والشبهات الخمسة.

بينما يمثل الرؤية الوسط اليوم- الكثيرون من علماء الإسلام ومفكريه الذين يرون أنَّ الإسلامَ يمثل ثورةً كُبرى لتحرير المرأة تختلف عن النموذج الذي يطرحه الغرب أو يفرضه.. فهم يُريدون المرأة "ندًا مساويًا للرجل"، ونحن كممثلين عن الإسلام نريد لها "مساواة الشقين المتكاملين لا الندين المتماثلين؛ وذلك لتتحرر المرأة مع بقائها أنثى، ومع بقاء الرجل رجلاً كي يُثمر هذا التمايز الفطري بقاءً وتجدد القبول والرغبة والجاذبية والسعادة!

الشبهات الخمس

وأما الشبهات الخمس المثارة بين طرفي في رؤية عمارة في النزاع حول أهلية المرأة ومشاركتها للرجل في العمل الاجتماعي العام فقد فندته الدراسة من خلال العرض ثم الرد، وهذه الشبهات وهي:

أولاً: قضية ميراث المرأة وكونه نصف ميراث الرجل: والتي يفسرها المتطرفان كلٌّ بما يؤيد غلوائه.. فالعلمانيون يرونه انتقاصًا لأهلية المرأة واعتبارها نصف إنسان، والمتشددون يرونه برهانًا على تأييد الشرع لرؤاهم بالنسبة لوصاية الرجل على المرأة وقوامته التي يفسرونها تفسيرًا واسعًا يصل إلى حد الحجر عليها.

ثانيًا: مسألة الشهادة: وكون شهادة المرأة نصف شهادة الرجل؛ إذ يرى البعض أن في ذلك انتقاص صريح وواضح من أهلية المرأة، وتأكيد على كونها نصف إنسان، ويراها المتشددون أنها تؤيد فكرتهم عن المرأة ويأخذون بها لدعم رؤاهم الناقصة في تصوراتهم عن المرأة والرجل في الإسلام.

ثالثًا: ناقصات عقل ودين: إنَّ الإسلام بنص الحديث النبوي يجعل النساء ناقصات عقل ودين، وهو بذلك يقنن ويشرع انعدام أهلية المرأة ويحول دون مساواتها بالرجل.

رابعًا: ولاية المرأة: الطعن بنص الحديث النبوي في خيرية ولاية المرأة "لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة".

خامسًا: مسألة القوامة: تلك التي يتنازعها أهل الغلو الديني واللاديني والتي قررها الإسلام للرجل على المرأة.

الرد الوسطي

وتستطرد الدراسة في دحض غلواء كلا الطرفين المتشددين، موضحةً التفسير الحكيم لتلك الشبهات الخمس:

قضية الميراث: وبالنسبة لقضية الميراث في الإسلام، فإنَّ له فلسفة تحدد له ثلاث معايير ليست الأنوثة أو الذكورة واحدًا منها، وهذه المعايير الثلاث هي:

أولاً: درجة القرابة بين الوارث- ذكرًا كان أو أنثى- وبين المورث المتوفى، فكلما اقتربت الصلة زاد النصيب، وكلما ابتعدت قلَّ النصيب.

ثانيًا: موقع الجيل الوراث من التتابع الزمني للأجيال، فالأجيال التي تستقبل الحياة عادةً يكون نصيبها في الميراث أكبر من التي تستدبر الحياة، فبنت المتوفى ترث أكثر من الأب (الجد)، حتى لو كانت رضيعة وحتى ولو كان الأب هو مصدر وثروة الابن التي قد تتفرد الابنة بنصفها، وكذلك يرث الابن أكثر من الأب (الجد) وكلاهما من الذكور.

ثالثًا: العبء المالي الذي يُوجب الشرع الإسلامي على الوارث تحمله، وهذا هو المعيار الوحيد الذي يُثمر تمايزًا واضحًا يحمل الذكر مسئوليات، وتصبح الأنثى الطرف الرابح الذي عليه أنْ يدخر أمواله دون لزوم الإنفاق على زوج أو أولاد مثلما هو الحال مع الرجل، والحكمة الإلهية في ذلك لإعطاء المرأة ذمة مالية خاصة ومدخر يجبر الاستضعاف الأنثوي وتأمين حياتها ضد المخاطر والتعليات.

والخلاصة فإنَّ هناك أكثرَ من ثلاثين حالة في الميراث تأخذ المرأة مثل الرجل، أو أكثر منه، أو ترث هي ما لا يرث نظيرها من الرجال، في مقابلة أربع حالات محددة فقط ترث فيها المرأة نصف الرجل.

الشهادة: وبالنسبة لقضيةِ الشهادة والتي يتم أخذها كما وردت في القرآن الكريم في موضع خاص بالدين فقط، ثم تعميمها في سائر حالات الشهادة، وهو ما فنَّده كثير من الفقهاء وخرجوا بين حالة الدين، وهي الإشهار، وبين الشهادة التي يرون أن المرأة كالرجل فيها أخذًا بالآية الكريمة ﴿وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا﴾ (البقرة: من الآية 143)، إذ أنَّ المرأة والرجل سواء في الشهادة على بلاغ الشريعة وفي رواية السنة النبوية والتي هي شهادة على رسول الله- صلى الله عليه وسلم- فكيف تُقبل الشهادةُ من المرأةِ على رسول الله- صلى الله عليه وسلم- ولا تُقبل على واحدٍ من الناس؟! "فالمرأة العدل– (بنص عبارة ابن القيم) كالرجل في الصدق والأمانة والديانة".

ناقصات عقل ودين: وأما عن حديث "ناقصات عقل ودين" فقد كان على سبيل المداعبة والممازحة، وهو ليس به ما يعيب المرأة أو ينتقص من إنسانيتها، فهو يؤكد تميزها بالعاطفة، وتمييز الشرع لها بالاستزادة من الرخص بما يزيد على الرجل؛ إذْ يُبيح لها الشرعُ إفطارَ رمضانَ في النفاس والحيض، وكذلك في الإعفاء من الصلاة في هذه الحالات، والسنة الفعلية لم تتعامل مع النساء على مبدأ النواقص وإنما على مبدأ الفروق التكاملية بين الرجل والمرأة.

ولاية المرأة: وبالنسبة لقضية ولاية المرأة فالأمر كان خاصًّا بالولاية العظمى والإمامة العامة، وهي التي اشترط جمهور الفقهاء "الذكورة" في مَن يليها، وفي العصر الحديث تغيَّر مفهوم الولاية العامة وانتقل من "سلطات الفرد" إلى سلطان المؤسسة" التي يشترك فيها جمع من ذوي السلطات والاختصاص، وبالتالي يصبح رأي الوالي فرد في مؤسسة، ولقد أثنى القرآن على ولاية المرأة العامة في وجود المؤسسة الشورية "كما كان في أمر ملكة سبأ" ﴿مَا كُنتُ قَاطِعَةً أَمْرًا حَتَّى تَشْهَدُونِ﴾ (النمل: من الآية 32)، بينما ذمَّ القرآنُ الرجلَ حينما انفرد بالسلطان والولاية العامة وسلطة صنع القرار ﴿قَالَ فِرْعَوْنُ مَا أُرِيكُمْ إِلاَّ مَا أَرَى وَمَا أَهْدِيكُمْ إِلاَّ سَبِيلَ الرَّشَادِ﴾ (غافر: من الآية 29).

- القوامة: أما عن شبهة الفهم الخاطئ والمغلوط لقوامة الرجال على النساء، والتي لا تعدو أن تكون الانعكاس لواقع بعض العادات الجاهلية التي ارتدت في عصور التراجع الحضاري لأمتنا الإسلامية، فغالبت التحرير الإسلامي للمرأة حتى انتقلت بالقوامة من الرعاية والريادة المؤسسة على إمكانات المسئولية والبذل والعطاء إلى قهر السيد للمسود والحر للعبد والمالك للمملوك في علاقة أخذت من القدسية في ديننا ما لم تؤخذه علاقة أخرى سوى علاقة الأنبياء بربهم، فلفظ كلمة ميثاق لم يُذكر في القرآن الكريم إلا في رسمه طبيعة عقد الزواج، وكذلك فيما أخذه الله على أنبيائه من مواثيق.. قال تعالى:﴿وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا﴾ (النساء: من الآية 21)، وكما يقول الشيخ محمد عبده- رحمه الله-: "إنَّ آيةَ القوامةِ تُوجب على المرأةِ شيئًا وعلى الرجالِ أشياءً، فكما أنَّ الرئاسةَ زعامةٌ فإنها مسئولية يُوزنها الكيِّسُ بالأمانة الثقيلة التي تُمثل عبئًا لا أفضلية".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Hind
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 44
تاريخ التسجيل : 21/02/2010

البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود   البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Emptyالجمعة فبراير 26, 2010 5:51 pm

As clarified to me here are the fundemental differences between Fatima’s agenda and Numeiri’s:

Numeri’s regime was Totalitarian
Totalitarianism is where a single party (Socialist Union) controled the state i.e., where ordinary citizens had no significant share in state decision-making and ideology.
Mayo maintained themselves in power by means of:
An official all-embracing ideology and propaganda disseminated through the state-controlled m*** media
The use of m*** surveillance
Regulation of free discussion
Restriction of criticism of the regime

Fatima’s proposed regime is Democratic
Democracy is either carried out
Directly by the people (Direct Democracy)
OR
By means of elected representatives of the people (Representative Democracy) "the rule of the people"

Democracy is built on equality and freedom
These principles are reflected by:
Civil liberties and Human Rights
All citizens are equal before the law
All citizens have equal access to power
Political Pluralism
Freedom of political expression, Freedom of speech, Freedom of the press
Freedom is secured by legitimized rights and liberties, protected by a constitution
A responsible government offers constitutional protections of individual liberties to ensure individuals are not oppressed by the "tyranny of the majority"
Competitive elections that are fair both substantive and procedurally
Citizens are informed and able to vote in their personal interests
Right to petition elected officials & due process
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Hind
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 44
تاريخ التسجيل : 21/02/2010

البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود   البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Emptyالجمعة فبراير 26, 2010 5:52 pm

From Medieval Queens, Empresses, and Women Rulers throughout the centuries, though most rulers in the ancient (and classical) world were men, some women wielded power and influence.
Some ruled in their own name, some influenced their world as royal consorts.
Some were highly controversial; some were compromise candidates. Some presided over peace; others over war. Some were elected; some were appointed. Some served briefly; others were elected; some though elected, were prevented from serving
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Hind
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 44
تاريخ التسجيل : 21/02/2010

البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود   البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Emptyالجمعة فبراير 26, 2010 5:52 pm

Women leaders of countries both large and small. Many names will be familiar; some will be unfamiliar to all but a few.

1. Sirimavo Bandaranaike, Sri Lanka
Prime Minister, 1960-1965, 1970-1977, 1994-2000.
2. Indira Gandhi, India
Prime Minister, 1966-77, 1980-1984.
3. Isabel Peron, Argentina
President, 1974-1976
4. Elisabeth Domitien, Central African Republic
Prime Minister, 1975-1976
5. Margaret Thatcher, Great Britain
Prime Minister, 1979-1990.
6. Maria da Lourdes Pintasilgo, Portugal
Prime Minister, 1979-1980.
7. Lidia Gueiler Tejada, Bolivia
Prime Minister, 1979-1980.
8. Dame Eugenia Charles, Dominica
Prime Minister, 1980-1995.
9. Vigdís Finnbogadóttír, Iceland
President, 1980-96.
10. Gro Harlem Brundtland, Norway
Prime Minister, 1981, 1986-1989, 1990-1996.
11. Soong Ching-Ling, Peoples' Republic of China
Honorary President, 1981.
12. Milka Planinc, Yugoslavia
Federal Prime Minister, 1982-1986.
13. Agatha Barbara, Malta
President, 1982-1987.
14. Maria Liberia-Peters, Netherlands Antilles
Prime Minister, 1984-1986, 1988-1993.
15. Corazon Aquino, Philippines
President, 1986-92.
16. Benazir Bhutto, Pakistan
Prime Minister, 1988-1990, 1993-1996.
17. Kazimiera Danuta Prunskiena, Lithuania
Prime Minister, 1990-91.
18. Violeta Barrios de Chamorro, Nicaragua
Prime Minister, 1990-1996.
19. Mary Robinson, Ireland
President, 1990-1997.
20. Ertha Pascal Trouillot, Haiti
Interim President, 1990-1991.
21. Sabine Bergmann-Pohl, German Democratic Republic
President, 1990.
22. Aung San Suu Kyi, Myanmar (Burma)
Her party won 80% of the seats in a democratic election in 1990, but the military government refused to recognize the results. She was awarded the Nobel Peace Prize in 1991.
23. Khaleda Zia, Bangladesh
Prime Minister, 1991-1996.
24. Edith Cresson, France
Prime Minister, 1991-1992.
25. Hanna Suchocka, Poland
Prime Minister, 1992-1993.
26. Kim Campbell, Canada
Prime Minister, 1993.
27. Sylvie Kinigi, Burundi
Prime Minister, 1993-1994.
28. Agathe Uwilingiyimana, Rwanda
Prime Minister, 1993-1994.
29. Susanne Camelia-Romer, Netherlands Antilles
Prime Minister, 1993, 1998-
30. Tansu Çiller, Turkey
Prime Minister, 1993-1995.
31. Chandrika Bandaranaike Kumaratunge, Sri Lanka
Prime Minister, 1994, President, 1994-
32. Reneta Indzhova, Bulgaria
Interim Prime Minister, 1994-1995.
33. Claudette Werleigh, Haiti
Prime Minister, 1995-1996.
34. Sheikh Hasina Wajed, Bangladesh
Prime Minister, 1996-.
35. Mary McAleese, Ireland
President, 1997-.
36. Pamela Gordon, Bermuda
Premier, 1997-1998.
37. Janet Jagan, Guyana
Prime Minister, 1997, President, 1997-1999.
38. Jenny Shipley, New Zealand
Prime Minister, 1997-1999.
39. Ruth Dreifuss, Switzerland
President, 1999-2000.
40. Jennifer Smith, Bermuda
Prime Minister, 1998-.
41. Nyam-Osoriyn Tuyaa, Mongolia
Acting Prime Minister, July 1999.
42. Helen Clark, New Zealand
Prime Minister, 1999-.
43. Mireya Elisa Moscoso de Arias, Panama
President, 1999-.
44. Vaira Vike-Freiberga, Latvia
President, 1999-.
45. Tarja Kaarina Halonen, Finland
President, 2000
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Hind
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 44
تاريخ التسجيل : 21/02/2010

البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود   البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Emptyالجمعة فبراير 26, 2010 5:53 pm

Vote Fatima
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Hind
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 44
تاريخ التسجيل : 21/02/2010

البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود   البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Emptyالثلاثاء مارس 02, 2010 7:29 am

فاطمة عبدالمحمود تدشن حملتها الإنتخابية


البروفيسور فاطمة عبدالمحمود ، مرشحة تنظيم الإتحاد الإشتراكي السوداني الديمقراطي ، لرئاسة الجمهورية برنامجها الإنتخابي الذي يضم 21 محورا ويركز علي مجانية التعليم والعلاج وتخفيف أعباء المعيشة
وقالت فاطمة عبدالمحمود إن برنامجها يرتكز علي تطور ورفعة المرأة وإشراكها اشراكا حقيقيا في كافة المجالات السياسية والإجتماعية والتنفيذية ، وأن الحزب أفرز للمراة مشاركة واسعة في برنامج الحزب ونظامه الاساسي بنسبة 40% إلي جانب تثبيت كوتة المرأة المقدرة بنسبة 25%. وأوضحت أن حزبها له ثوب جديد باعتبار أنه أخذ الايجابي من النظام الاساسي للإتحاد الإشتراكي السوداني الذى تم تأسيسه عام 1972م وأضاف إليه من الإيجابيات ومن المتطلبات التي اقتضتها شريعة التطور الأجتماعي والسياسي وقالت ابعدنا تماما الشمولية من برنامجنا وأسسنا فكر الحزب عبر الديمقراطية الحقيقية والحرية ومراعاة حقوق الإنسان والشفافية والعدالة الإجتماعية والسياسية والتي تتمشي مع تم طرحه حديثا في السودان وحولنا في المنطقة العربية والإفريقية والعالم ومنظمات الأمم المتحدة
واكدت مرشحة رئاسة الجمهورية اهتمام برنامجها بالعلاقات الخارجية ، وقالت ان حزبها يؤمن ويعمل من أجل المحافظة علي سيادة السودان وأن يتصالح وعلي درجة عالية من الامانة والمسئولية مع القوي الكبري المتمثلة في الكتلة الآسيوية ، إلي جانب الأهتمام بخلق لغة للتعاون مشتركة مع أمريكا والمؤسسات الدولية وفي مقدمتها الإتحاد الاوربي والامم المتحدة ، كما يهتم الحزب بتقوية العلاقات مع كافة الدول العربية والإفريقية

واشارت البروفيسور فاطمة عبدالمحمود إلي أن برنامجها يهتم باستقلال القضاء وبسط الأمن كأساس للحكم الراشد ودعامة الإستقرار وعليه سيعمل الحزب علي أن يتم إنتخاب رئيس القضاء ونائبه من كلية انتخابية قوامها القانونيون

واضافت أنها ستعمل لتحقيق الوفاق الوطني بالطرق السلمية والديمقراطية والشوري وتجاوز التشاحن والعداء الذي أفرزته إقتسام السلطة والثروة

وأكدت فاطمة عبدالمحمود اهتمام برنامجها بالتعليم العام والعالي كضرورة من ضروريات التقدم الوطني إلي جانب الإهتمام بالبحث العلمي

وقالت أن هناك إيجابيات كثيرة للنظام الذي عملت فيه وهو نظام مايو ، ولكنها أقرت أن هنالك سلبيات أشترك فيها نظام مايو واشتركت فيها أحزاب أخري ، معتذرة في هذا الصدد إلي احزاب الأمة والأخوان المسلمين والشيوعيين فيما اصابها في فترة مايو من صراعات دموية وعنف وإنقسام رغم الأخطاء المشتركة بين الطرفين

وحول قضية دارفور قالت أنه لابد من وقف اطلاق النار ولابد من تعويض عادل للأفراد والجماعات ولابد من عمل الترتيبات اللازمة لعودة النازحين واللاجئين ، ولأبد من الإستجابة لمطالب اهل دارفور في السلطة والثروة والأقليم الواحد لدارفور مع الأعتبار التام للحركات المسلحة. وعن الجنوب قالت فاطمة عبدالمحمود أن اجندة حزبها الرئيسية وحدة السودان الواحد ، وأضافت نؤمن علي احقية بترول الجنوب للجنوب مع نسبة يتفق عليها المركز ، كما يؤمن الحزب علي أهمية تنفيذ برنامج الوحدة الوطنية حسب انفاذ نيفاشا مع اهمية مراجعة بعض البنود في الإتفاقية والتي برزت خلال الممارسة

واستطردت قائلة نؤمن بالوحدة الوطنية ولا إنفصال لأي جزء من بلادنا ولكن إذا كان خيار أبناء الجنوب الإنفصال فنحن معهم شريطة أن يكون هنالك تعايش سلمي بين الشمال والجنوب

وفي المجال الإقتصادي طالبت البروفيسور فاطمة عبدالمحمود تصحيح المسار الإقتصادي والا يقف النفط أمام تطور الزراعة والصناعة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Hind
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 44
تاريخ التسجيل : 21/02/2010

البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود   البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود - صفحة 2 Emptyالثلاثاء مارس 02, 2010 7:29 am

فاطمة عبد المحمود: لا أستبعد فوزي رغم ذكورية المجتمع السوداني





زينب محمد صالح | سياسة | 15.02.2010
0

السيدة الوحيدة بين المرشحين للرئآسة - فاطمة عبد المحمود


خلال حواري معها تركت الدكتورة فاطمة عبد المحمود المرشحة لمنصب رئاسة السودان لدي انطباع بأن نتيجة الانتخابات لا تكتسي اهمية خاصة لديها بقدر ما تكتسي قضية تعزيز المشاريع التنموية للمرأة والتي ستواصل اهتمامها بصرف النظر عن فوزها أو خسارتها. رئيسة الاتحاد الاشتراكى السودانى ومديرة كرسى اليونسكو للمراة فى العلوم والتكنولجيا أكدت أن اهتمامها بالمرأة بدأ منذ ان كانت وزيرة فى نظام مايو . وفيما يلي حوار معها بعد قبول المحكمة العليا بالطعن الذى تقدمت به ضد قرار المفوضية السابق الخاص باستبعادها من قائمة المرشحين لمنصب رئاسة الجمهورية.

كيف تنظرين الى قرار المحكمة العليا بشان قبول طعنك ضد المفوضية؟
اعتقد أن قرار المحكمة ان به عدل ونزاهة وركز على الجوهر. مفوضية الانتخابات كما تعلمي بنت استبعادها لي من قائمة مرشحي الرئاسة على اساس اننى لم اعتمد الوثائق اللازمة والتزكية للولايات، وكما تعلمين فالمطلوب من أجل الترشح لمنصب رئاسة الجمهورية هو تزكية خمسة عشر الف ناخب من ثمانى عشر ولاية من بينها ثلاث ولايات جنوبية. والواقع اننى رغم صعوبة هذه المتطلبات اجتهدت وقيادات وقواعد تنظيم الاتحاد الاشتراكى الديمقراطي، وجمعنا تزكيات من تسعة عشر ولاية، من بينها الثلاثة ولايات الجنوبية المطلوبة، وصل عددها إلى اربعة وعشرين الف وخمسمائة صوت من المواطنين، وذلك بالرغم من ان لدينا وفود رجعت من الحدود بسبب بعض المضايقات. لكن لجان الانتخابات فى الولايات رفضت اعتماد التزكية باعتبار ان المنصب قومى ويجب اعتماده فى المفوضية القومية للانتخابات.

ذكرتي بأن هنالك جهات عربية وإسلامية تحركت وضغطت على المفوضية لاستبعادك من الترشيح فمن هي هذه الجهات؟
انا اعتمدت على ما نشرته بعض الصحف، فقبل اسبتعادي نشرت صحيفة الصحافة خبر استبعادى، وعزت ذلك إلى مجهودات وتحركات قامت بها بعض الجهات بالتعاون مع بعض البلدان العربية باعتبار ان ترشيح امراة لرئاسة الجمهورية هو فتح جديد للمرأة العربية ويجب الا يسمح به.

هل يعنى ذلك أن الجهات الإسلامية والعربية ما عادت مؤثرة على المفوضية بعد قرار المحكمة؟
هناك مؤثرات كثيرة كما تعلمي، اجتماعية وسياسية وخارجية وإلى حد ما دينية، ولكن الدستور يحمى حق المراة فى المساهمة فى مثل هذه المناصب ليس هناك نص قانوني يحرم حق المرأة فى الترشح للانتخابات، ومحاولة حرمانها هي محاولة غير مؤسسة لتمييز واضطهاد المراة.

هل هناك علاقة بين الجماعات التي تحدثتي عنها وبين النظام الحاكم او بالمؤتمر الوطني؟
المؤتمر الوطنى به قطاعات مختلفة فيه من يؤيد موقف المراة وفيه من قف ضدها بصلابة. ويميزها ويرى ان الوقت لم يحن، كما ان هناك جهات سلفية تدعو الى هذا الامر وناقشته فى الصحف وفى التلفزيون، لكنها لم تجد له السند القانونى. وهذه مسالة تتكرر على مدى الازمنة المختلفة ولاحظناها في بعض القطاعات المتشددة التي تقف ضد تطور المراة وتحاول لصق هذا الامر بالدين ولكن الدين برئى من هذه الامر وانما هى افكار اجتهادية يمتلكها بعض المتشددين. لذلك أحب أن أشكر رئيس المحكمة على عدالته ونزاهته وبعده عن أي تأثير.

هل تتوقعي فوزك في هذه الانتخابات في مجتمع يوصف بالذكورية؟
انا لا استبعد فوزي فى هذه الانتخابات رغم ذكورية المجتمع السوداني، لان هذه الذكورية لم تظهر كثيرا فى الانتخابات السابقة، ولم تظهر بصورة واضحة تحرم النساء من الفوز فقد فزت من قبل فى دائرة جغرافية بشمال امدرمان، فكونى مرأة لم يمنعني من الفوز. وايضا فى الاقليم الاوسط سابقا فزت باغلبية ولم اشعر ابدا بتمييز الرجال لى ولم اشعر باضطهادى فى هذا المجال. وانا اعتقد ان الرجل السودانى رجل مثقف ويميز الاشياء وليست هناك ضبابية فى افكارهم. انا اتحدث عن الاغلبية.

وايضا تتوقعين فوزك وانتي لديك تجربة في نظام غابر (نظام مايو)؟
طبعا نحن فى مايو رواد موضوع الكوته ال25% للنساء، وتم تنفيذها كاملا على مستوى المحليات حتى انتهت فترة نظام مايو فى 86، لكن نحمد لحكومة الوحدة الوطنية بعد نيفاشا تكوين لجنة الدستور التى كنت عضوا فيها ودافعنا عن قضية الكوته، وكنت مدافعة أساسية عنها، ووقفت معى نساء اخريات من بقية الأحزاب فى ذلك خاصة نساء الحركة الشعبية.

انا عنيت بسؤالي ماهو الجديد الذي ستقدمينه بعد ان كنت مشاركة فى نظام حكم امتد لستة عشر عاما اذا ما فزتي بالانتخابات؟
انا تحدثت لك عن الجانب الايجابى فى انى لا استبعد فوزى لكن هذا ليس هو المسألة، فالفوز والنجاح كما تعلمين في انتخابات مثل هذه او اقل منها تحكمه عوامل كثيرة، ولكن اذا فزت لا اعتقد ان هذا ستكون مشكلة امامى من ناحية القيادة والادارة وهذا مقدور عليها بالقدرات السودانية التنفيذية والتشريعية والوطنية، واذا لم افز فالتجربة فى حد ذاتها ممارسة للديمقراطية وتتيح اللقاء بالمراة فى الريف للوقوف على المشاكل الحقيقية فى المجتمع والمساعدة على كيفية حلها، وهو فى حد ذاته مكسب كبير للوقوف على المشاكل الحقيقية فى المجتمع والمساعدة على كيفية حلها. سواء فزت أم لم أفز فانا وضعت لنفسى برنامج ساقوم بتطبيقه ومشروعات خاصة بالمراة وهذه ليست حديثة فقد بداتها منذ السبعينات والثمانينات والتسعينات وحتى الان، ودخولى فى الانتخابات سيجعلنى اكثر حماسة لاستقطاب الدعم الخارجى والدعم الخارجى، لكن ذلك سيكون بعد النتيجة لان قانون الانتخابات يمنع الدعم الخارجي أثناء الانتخابات، وسأبدأ فورا في مساعدة المراة والطفل والرجل وتحقيق المسائل التى وضعتها فى برنامجي السياسي حتى وان لم افز، فلدى التزام تجاه المجتمع ونحو المراة بغض النظر عن النسبة التى سوف يعطونى لها.

وكيف ستحققين ذلك؟
عبر الكرسي والاتحاد الاشتراكي وعبر المنظمات العالمية وسأجمع كل القوى التي احظى بدعمها. واعتقد انى ساجد تعاطف لهذه القضية كي احقق شيء وكي لا تكون هذه الانتخابات مجرد حركة أنا أريده أن تكون حركة وتجربة وخبرة ونتائج ايجابية تعود على المراة بالخير.

معروف ان مايو نقضت اتفاق اديس ابابا. فما هي الضمانة بالنسبة للجنوبين بألا تنقضي اتفاق نيفاشا إذا فزتي في الانتخابات؟
لا طبعا، هنالك قضيتان اساسيتان ساعمل بكل جهدى لانجاحهم اولا قضيتى الجنوب، بالنسبة لى كما تعلمين انا من خلفية مايوية وان مايو اهتمت كثيرا بقضية الجنوب باتفاق اديس ابابا ..

(مقاطعة) ولكنها نقضتها؟
تم نقض الاتفاقية ولكن السودان عاش عشرة سنوات فى سلام واستقرار وكانت سنوات التنمية الاساسية فى السودان بعد ذلك حدث خلاف. وجزء من هذا الخلاف حدث بسبب مطالب الجنوبين نفسهم بتقسيم الجنوب إضافة إلى مشاكل خارجية، لكن مؤكد ان نقض اتفاقية اديس ابابا كانت نقطة سالبة للغاية فى تاريخ حكومة مايو، ولكن الان نحن مع نيفاشا قلبا وقالبا ونعتقد انها صمام امان لتوحد البلاد رغم ما يظهر من وقت لاخر من هنات فى عدم الالتزام وتنفيذ البرنامج، ولكنى اعتقد ان بالعمل الجاد وتنفيذ الاتفاق يمكن ازالة هذه المخاوف وتحقيق البرنامج كما هو.

لكنى اتحدث عن ماهى الضمانة بالنسبة للجنوبين فى تنفيذ الاتفاقية والبرنامج كما هو فى حال فوزك؟
فترة مايو تختلف تماما، نحن الان فى فترة ديمقراطية وننعم بالشفافية والحرية التامة، ونحن قد اكتوينا من الوضع قبل اتفاقية اديس ابابا والان نعيش فى نيفاشا، انا ساقف تماما مع نيفاشا وعلى تطويرها وعلى ازالة الهنات التي ظهرت، واعتقد ان نيفاشا هى عصب من اجل وحدة شقي البلاد الشمالى والجنوبى، لن ارجع الى الوراء ابدا وهذا التزام انا التزم به.

ومايو ايضا تسببت فى مجاعة كبيرة فى غرب السودان؟
طبعا وضع دارفور يختلف عن الجنوب لارتباطات كثيرة منها الارتباطات الدينية بين دارفور والشمال وان مسالة المجاعة فى غرب السودان سببه عوامل كثيرة منها التصحر الذي ضرب مناطق كثيرة مجاورة لدارفور، الا انه خلال فترة نظام مايو لم تكن هناك جهوية او عنصرية. وانا اقول هذا الحديث ليس دفاعا عن مايو وانما دفاعا عن الحقيقة والتاريخ. عملت كثيرا فى دارفور فى كل ولاياتها واسهمت فى مشروعات كثيرة خاصة بالمراة وبتشييد المدارس، وحتى الان توجد مدرسة الفاشر الثانوية باسم اتحاد نساء السودان، واعتقد ان المشاكل فى دارفور معقدة ومتداخلة جزء منها التصحر وجزء منها الصراعات الحزبية. ويجب إرجاع النازحين إلى قراهم بعد توفير البيئة الملائمة لذلك لحل الازمة الدارفورية. والتهميش ليس في الغرب والجنوب فقط وانما فى الشمال ايضا، ويجب ان تقسم الثروة فى كل من غرب السودان كما حدث فى الجنوب بشكل عادل وفى الشرق ايضا. وفى شمال السودان توجد عقبات كثيرة. ويجب ان تصدر قانون استثمارى بشكل عادل مع المواطن وان تذهب نسبة له لانه سيساعد على محاربة الفقر.

وما هي رؤاك حول قضايا النساء فى السودان؟ على سبيل المثال يرى البعض أن قانون الأحوال الشخصية مجحف جدا في حق النساء والقانون الجنائي ايضا فيه مواد تعتبر مجحفة فى حق النساء، فماذا ستفعلين حيال ذلك؟
المراة حدث لها تطور زمنى منذ الاربعينات وفى كل هذه الفترات حاولت النساء بالتعاون مع الاجهزة الحكومية والطوعية فى ازالة بعض من هذه المظالم وتحقيق قوانين تهيئ للمراة المساواة فى الحياة، ليس لانى من مايو ففى مايو تمكن من اجازة قانون المعاشات للمراة وقانون الطفولة والأمومة وتحديد وقت للرضاعة وساعدنا فى مسائل كثيرة تتعلق بالأحوال الشخصية للمراة ولكننا لم نصل إلى الدرجة التي نريد. وثورة الانقاذ اجازت قانون الحوال الشخصية وانا اتفق ان بها هنات وتحتاج للمراجعة. بالنسبة للقانون الجنائية فهناك بعض البنود التى تؤثر على المراة وعلى مساواتها ويجب ان تراجع بالتشاور وبالاساليب المختلفة الى تتبعها المراة لتكسب حقوقها، وانا اقدر جدا الجمعيات والنشاطات التى تقوم بها الامم المتحدة في هذا الاتجاه، وقد اتضح لي مؤخرا أثناء حضوري لمؤتمر أممي فى بيروت ان السودان والصومال هما الدولتان الوحيدتان فى العالم اللائى لم يصادقن على سيداو، وانتى تعلمى ان الصومال منذ عشرات السنين لا تعتبر دولة لفشل الحكومات فيها، وبقي اذن السودان لوحده الذى لم يوقع سيداو حيث اعترضت الحكومة السودانية على بنود تتناقض والشريعة الاسلامية.

وماذا عن مشاركة دارفور فى الانتخابات القادمة بالنسبة لكم؟
يبدو من المراجع الإخبارية أن دارفور منقسمة على نفسها، فجزء سجل للانتخابات وسيشارك فى الانتخابات القادمة، وجزء لم يسجل وبالتالي لن يشارك، إن هذا الأمر يقتضى ان يوضع حل لقضية دارفور قبل الانتخابات، واذا لم يوضع حل سيكون هناك جزء كبير من الوطن معزول عن التطور الديمقراطى الذي حدث. ونعلم ان هناك مجهودات تقوم بها جهات خارجية وداخلية وامل ان يكون ذلك حل حتى لا يكون ذلك بداية صراع من نوع آخر.

من خلال هذا الحوار تكون لدي انطباع بانك لا تسعين للفوز في الانتخابات وانما تريدين خوضها والسلام؟
انا اخوضها ومثلى مثل الاخرين اتوقع النجاح والفشل، لكني أؤكد أنني إذا نجحت فإننى قادرة على تحمل المسؤولية بالخبرة والمعاونين والخبرات الوطنية، وفي حالة الفشل فان موقفي لن يتغير من القضايا السودانية وقضايا المراة بل ربما سيكون ذلك باعثا اكبر لاستطيع الوقوف على القضايا التنموية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
البروفيسور.د.فــــاطمة عبد المحمود
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 2 من اصل 2انتقل الى الصفحة : الصفحة السابقة  1, 2

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتديات العامة :: القسم السياسي-
انتقل الى: